ويعتبر النعناع من النكهات الشعبية نظراً لرائحته وطعمه اللطيفين، ويمكن أن يساعد شرب النعناع في إنعاش رائحة النفس، وقد يكون له فوائد أخرى في مكافحة رائحة الفم الكريهة.

يمكن شراء أكياس شاي النعناع الجاهزة، أو يمكن صنع مشروب النعناع الطازج بسرعة في المنزل، وذلك باتباع الخطوات التالية: 

يساعد في تقليل الالتهابات التي تصيب الجسم، مما يعني قدرته على مقاومة مرض السرطان.

يُفضل ممارسة التمارين الرياضية بجانب شرب الشاي للحصول على النتيجة المرغوبة والمرضية.

يتم ترك الشاي في الماء بالقدر الذي تفضله، وفقاً لشدة النكهة التي تفضلها، ولكن إن كنت تفضل النكهة الخفيفة فيمكن أن تكتفي بنقعه لدقيقتين فقط.

تناول الشاي يمكن أن يحسن من الدورة الدموية ويسهل من تدفق الدم إلى الأعضاء والأنسجة. بعض الأبحاث تشير إلى أن مركبات الفلافونويد الموجودة في الشاي يمكن أن تعزز من صحة الأوعية الدموية.

الشاي الأخضر لديه القدرة على قتل ومنع الخلايا السرطانية من النمو فى الجسم، حيث تسهم مكوّناته فى نور الامارات الحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية، بالإضافة الى أنه يبطئ عملية الشيخوخة.

ومع ذلك، يشير مكتب المكملات الغذائية في المعاهد الوطنية للصحة الأمريكية إلى أن الدراسات تظهر قدرة الشاي الأخضر على تحسين كيفية كسر جسمك للدهون، ولكن تأثيره العام على فقدان الوزن من المرجح أن يكون ضئيلاً.

اعتاد كثير من الناس على شرب النعناع لأنهم يستمتعون بطعمه، كما يستخدم النعناع كمكون في معاجين الأسنان، والحلويات، نور الإمارات والشاي.

مفيد أيضاً لمريضات الباركنسون والزهايمر لأنه يساهم في التخفيف من الأعراض. وتتابع الإختصاصية ميرنا متحدثة عن فوائد الشاي الأخضر على الريق بالتفصيل، في المقال الآتي:

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

يتمتع الشاي الأخضر بالعديد من الفوائد، ومنها ما يأتي:[٣]

يمتاز الشاي الأخضر بخصائص مضادّة للبكتيريا والفيروسات، أي أن تناوله يساعد في تقوية الجهاز المناعي وتعزيز وظائفه، وهذا يعني أنه يلعب دوراً في محاربة الفيروسات والبكتيريا المسبّبة للمرض والتي تدخل الجسم، مما يقلّل من فرص إصابتكِ بالأمراض المختلفة.

اعتاد العديد من الأشخاص إضافة النعناع إلى الشاي، ولكن لا توجد دراساتٌ تبيّن فوائد إضافته، إلا أنّ للنعناع ومغلي النعناع بشكل عام العديد من الفوائد، مثل؛ التخفيف من حالات عسر الهضم، والتشنجات التي تحدث في الأمعاء الغليظة، وتقليل الأعراض التي تتبع إجراء العمليات الجراحيّة، مثل؛ الغثيان، والقيء، وتقليل الصداع وغيرها من الأعراض.[١٩]